تأثير الأکسجين عالي الضغط HBOT والتبريد علي معدلات البروستاجلاندينPGE-2 للإستشفاء من تدريبات تحمل اللاکتيک لسباحي السرعة

نوع المستند : المقالة الأصلية

المؤلف

کلية التربية الرياضية للبنين جامعة الزقازيق

المستخلص

أستهدف البحث : تحديد أفضل وسيلة إستشفاء (الأکسجين عالي الضغط HBOT/ التبريد) بالنسبة لسباحي السرعة ، وأستخدم الباحث المنهج التجريبى لعينة قوامها (16) سباح لمرحلة العمومي مقسمين إلي مجموعتين (8 سباحين لمجموعة الأستشفاء بالأکسجين عالي الضغط - 8 سباحين لمجموعة الإستشفاء بالتبريد)، ومن أدوات البحث : جهاز رستامير Restamer Pe 3000 لقياس ارتفاع القامة، ميزان طبي معاير لقياس الوزن، مجموعه من السرنجات syringes بلاستيکية لسحب عينات الدم، مجموعة من الأنابيب الزجاجية لوضع مکونات الدم والمواد الحافظة Edta ، قطن طبي – کحول للتطهير Antiseptic – لصق طبى، صندوق حافظ Ice Box به ثلج مجروش لوضع أنابيب مکونات الدم حتى يتم نقلها، إسطوانه أوکسجين، جهاز الرجيلتور لتنفس الأکسجين مع ماسک الأکسجين، ثلج مجروش من مرکز متخصص، مقياس لدرجه الحرارة من 10 و حتى 100 درجه مئوية، المعالجات الإحصائية: المتوسط الحسابى – الإنحراف المعيارى – الوسيط – معامل الإلتواء –إختبار"ت" – تحليل التباين- إختبار أقل فرق معنويLSD – نسبة التغير.
أهم النتائج: تؤدي إستخدام تدريبات تحمل اللاکتيک إلى زيادة معدلات ترکيز البروستاجلاندين في الدم بعد المجهود، کما أن طريقة الإستشفاء بإستخدام الأکسجين عالي الضغط (HBO2) لها دور هام في إنخفاض معدلات البروستاجلاندين (PGE2)، طريقة الإستشفاء بإستخدام الثلج لها دور هام في إنخفاض معدلات البروستاجلاندين (PGE2)، إستخدام الإستشفاء بالثلج من تدريبات تحمل اللاکتيک أفضل من الإعتماد على الأکسجين. ويوصي الباحث: بضرورة الإعتماد على البروستاجلاندين کمؤشر لعمليات الإستشفاء بعد الأحمال التدريبية الهوائية واللاهوائية، وإستخدام طريقة الإستشفاء بإستخدام الثلج حيث دور هام فى إنخفاض معدلات البروستاجلاندين (PGE2)، لنتائجه الإيجابية والفعالة على الجسم ، وکذلک لسهولة إستخدامه وقلة تکلفته.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية